كتاب على منهاج النبوة
علی منهاج النبوة
منذ 1442 سنة ضاقت عليه مكة
فخرج مہاجرة تحت جنح الظلام
وبعد ثماني سنوات عاد إليها في وضح النهار
ودخلها بجيشه من أبوابها الأربعة!
الدين الذي بدأ برجل نزل يوما
من غار مظلم في مكة حاملا النور إلى هذا العالم
يؤمن به اليوم مليار ونصف إنسان
واسمه تردده المآذن
أشهد أن محمدا رسول الله
المؤلف : أدهم شرقاوي
صفحات : 364
مقاس : 21*14.5 *2.5 سن
كتاب حديث الصباح
تأليف:\ أدهم شرقاوي | عندما نزل عليه الوحي اصابه الخوف والبرد
...كان عنده قبيلة كبير
...وأصدقاء مخلصون
...ولكنه ذهب إلى زوجتة
احتمى من خوفه بخديجة
وتدفأ من برده بحضنها
! كان كأنما يقول لها : أنت قبيلتي
كتاب حديث المساء
في كل شخص تعرفه شخص لا تعرفه
وبجانب كل حدث تراه حدث لا تراه هذا الكتاب قراءه مختلفه في الاشياء
يحاول ان يريك الشخص الذي لا نعرفه في الشخص الذي تعرفه
ويحاول ان يعرفك علي القصه التي لا تعرفها
ويحاول ان يريك الحدث الذي لا تراه في الحدث الذي تراه
تأليف:\ أدهم شرقاوي
مطبخ دلع
كتاب طبخ جديد ؟ لماذا؟ كتب الطبخ أكثر من الهم علي القلب ، من كل نوع وصنف وجنسية تزحم رفوف المكتبات ،عدا عن أن الوصفات أصبحت متاحة ومتوفرة بالصوت والصورة عند العم جوجل والسيد يوتيوب ، فلماذا أعري أشجاراً واستهلك أوراقاً وأنا لن اخترع الذرة
بل مجرد أطباق تطهي في كل المطابخ العربية منذ مئات السنين وبعد تفكير وتمحيص وتقليب الامور من عدة جهات نزولاً عند رغبة المحبين لبطونهم مثلي قررت ان أنشر كتاباً مختلفاً هو يجمع اتنين من الامور التي أحبها في هذه الحياة ،الطبخ والحكايا
المؤلف/ دلع المفتي
كتاب مع النبي صل الله عليه وسلم
المؤلف / أدهم شرقاوي
الحكايه ادب جميل فكيف اذا كانت في حضرت النبي
والاصغاء لها ما تع فكيف اذا كان راويها سيد الاولين والاخرين
هنا حكايه لا تشبه الحكايا لان راويها لا يشبه الرواه
هو الذي ما ضل وما غوي
وما نطق يوما عن هوي
علمه شديد القوي
فجاءنا بحديث ان هو الا وحي يوحي
ملاحظات حول كوكب متوتر
إننا نغرق في الكتب، ونغرق في المسلسلات والبرامج التلفزيونية. ورغم هذا فإننا لا نستطيع إلا أن نقرأ كتابا واحدا ونشاهد برنامجا واحدا في الوقت ذاته. لقد تمكنا من مضاعفة كل شيء من حولنا، ولكننا لم نضاعف ذواتنا. هنالك ذات واحدة لكل منا. وجميعنا اصغر بكثير من الانترنت، ولنستمتع بحياتنا، ربما علينا ان نتوقف عن التفكير في الاشياء التي لن نتمكن من قراءتها أو مشاهدتها او قولها او فعلها، وربما علينا أن نبدأ بالتفكير في طريقة للاستمتاع بالعالم في حدودنا البسيطة.